قراءة الكوكب الأحمر
بعد عقود من التركيز على جيولوجية المريخ وعلم مياهه، يخطط علماء الكواكب الآن للبحث، بخصوصية أشد، عن علامات تشير إلى أن الكوكب كان، في حقبة ما، ينعم بالبيئة الملائمة لاستدامة حياة عليه.
وستطوف مركبة كيوريوسيتي الجوالة في أرجاء فوهة گيل بحثا عن مركبات عضوية، وسعيا إلى حسم الجدل الدائر منذ عقود حول إمكان هذه المركبات أن تحافظ على وجودها على سطح المريخ.
وستكون المركبة الأولى في إنجاز عدة عمليات: فهي أكبر كبسولة تدخل جوا كوكبيا؛ وهي أول كبسولة تستعمل رافعة سماويةsky crane، تشبه طائرة مروحية في عملية هبوط سفينة فضائية، ثم إنها تحمل على متنها مختبرا كيميائيا يعد أكثر المختبرات المؤتمتة تطورا مقارنة بأي مختبر آخر أُطلق إلى كوكب آخر.
وستطوف مركبة كيوريوسيتي الجوالة في أرجاء فوهة گيل بحثا عن مركبات عضوية، وسعيا إلى حسم الجدل الدائر منذ عقود حول إمكان هذه المركبات أن تحافظ على وجودها على سطح المريخ.
وستكون المركبة الأولى في إنجاز عدة عمليات: فهي أكبر كبسولة تدخل جوا كوكبيا؛ وهي أول كبسولة تستعمل رافعة سماويةsky crane، تشبه طائرة مروحية في عملية هبوط سفينة فضائية، ثم إنها تحمل على متنها مختبرا كيميائيا يعد أكثر المختبرات المؤتمتة تطورا مقارنة بأي مختبر آخر أُطلق إلى كوكب آخر.
للاطلاع علي الموضو كاملا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق