الطبيعه المزدوجه للضوء
مفهوم الطبيعه المزدوجه بوجه عام هو ان تسلك الاشياء سلوكا منافي للسلوك المعتاد
عليه ..
فمن المعروف ان الضوء عباره عن موجات ذات طول موجي وتردد وسرعه ثابته
ويحدث لها تداخل وحيود وانكسار وانعكاس وهي اهم الصفات المميزه للموجه
الحيود والتداخل والانكسار والانعكاس
وظل هذا هوالاعتقاد السائد
بأن الضوء موجه فقط ولكن العالم هيرتز في عام 1887 من خلال تجاربه التي فسرها
اينشتاين فيما بعد
تمكن من استنتاج ان الضوء عبارة عن كمات من الطاقه
وتسمي بـ (الفوتونات ) ومنح عليها جايزة نوبل
............................................................................................................
ظاهرة الانبعاث الكهروضوئي
تعني الظاهره في ابسط وصف لها هو سقوط حزمة ضوئيه ذات طول موجي محدد وبتردد معين علي سطح فلز
تسقط الحزمة علي الكترونات هذا السطح فتمتص الالكترونات الطاقه وتتغلب علي قوة
ارتباطها بسطح المعدن (دالة الشغل) وبتالي تتحرر الالكتونات من سطح الفلز
فعند سقوط حزم من الفوتونات علي علي سطح الفلز تحدث مقارنات
1- تردد الفوتون اكبر من التردد الحرج
في هذه الحاله يتحرر الالكتون من سطح المعدن ويكتسب طاقه حركة تساوي الفرق بين طاقة الفوتون الساطق ودالة الشغل لسطح الفلز
(داله الشغل هي اقل طاقه لازمه يمتصها الالكترون لتجعله علي وشك التحرر من سطح الفلز)
2-تررد الفوتون يساوي التردد الحرج
وهنا يكون الالكترون علي وشك الحركه
3 تردد الفوتون اقل من التردد الحرج
وهنا لا يكتسب الالكتون اي طاقة ويظل مقيد كما هو بسطح المعدن
وتمكن اينشتاين من تفسير هذه التجربه من معادلات ميكانيكا الكم التي تفترض ان الضوء في هذه الحاله جسيم (الفوتونات)
وذلك تبعا للمعادله
طاقة الفوتون = طاقة حركة الالكترون + دالة الشغل
البرت اينشتاين
وكانت النتائج مطابقه تماما للتجارب المعمليه
ايمن الخوارزمي
منتدي عالم الفيزياء
مفهوم الطبيعه المزدوجه بوجه عام هو ان تسلك الاشياء سلوكا منافي للسلوك المعتاد
عليه ..
فمن المعروف ان الضوء عباره عن موجات ذات طول موجي وتردد وسرعه ثابته
ويحدث لها تداخل وحيود وانكسار وانعكاس وهي اهم الصفات المميزه للموجه
وظل هذا هوالاعتقاد السائد
بأن الضوء موجه فقط ولكن العالم هيرتز في عام 1887 من خلال تجاربه التي فسرها
اينشتاين فيما بعد
تمكن من استنتاج ان الضوء عبارة عن كمات من الطاقه
وتسمي بـ (الفوتونات ) ومنح عليها جايزة نوبل
............................................................................................................
ظاهرة الانبعاث الكهروضوئي
تعني الظاهره في ابسط وصف لها هو سقوط حزمة ضوئيه ذات طول موجي محدد وبتردد معين علي سطح فلز
تسقط الحزمة علي الكترونات هذا السطح فتمتص الالكترونات الطاقه وتتغلب علي قوة
ارتباطها بسطح المعدن (دالة الشغل) وبتالي تتحرر الالكتونات من سطح الفلز
فعند سقوط حزم من الفوتونات علي علي سطح الفلز تحدث مقارنات
1- تردد الفوتون اكبر من التردد الحرج
في هذه الحاله يتحرر الالكتون من سطح المعدن ويكتسب طاقه حركة تساوي الفرق بين طاقة الفوتون الساطق ودالة الشغل لسطح الفلز
(داله الشغل هي اقل طاقه لازمه يمتصها الالكترون لتجعله علي وشك التحرر من سطح الفلز)
2-تررد الفوتون يساوي التردد الحرج
وهنا يكون الالكترون علي وشك الحركه
3 تردد الفوتون اقل من التردد الحرج
وهنا لا يكتسب الالكتون اي طاقة ويظل مقيد كما هو بسطح المعدن
وتمكن اينشتاين من تفسير هذه التجربه من معادلات ميكانيكا الكم التي تفترض ان الضوء في هذه الحاله جسيم (الفوتونات)
وذلك تبعا للمعادله
طاقة الفوتون = طاقة حركة الالكترون + دالة الشغل
وكانت النتائج مطابقه تماما للتجارب المعمليه
ايمن الخوارزمي
منتدي عالم الفيزياء
رائع
ردحذف